تعتبر الصناعات الكيميائية للمواد الخام من دعائم الصناعات الثقيلة وتقوم الاقتصادات الناشئة على البحث والتطوير بالصناعات الكيميائية حيث تمثل عصب الصناعات جميعا ولقد بدأت الهند نهضتها الصناعية معتمده فى المقام الاول خلال العقدين الماضيين على الصناعات الكيميائية للمواد الخام الداخلة فى الصناعات ولقد اوجدت الهند واقع جديد لكيانها بين دول العالم بتطوير وتحديث انتاج المواد الكيميائية الخام وتعتبر هذه الصناعة اللبنة الاولى واوجدت الهند ايضا وادخلت الصناعات المبنية على الصناعات الكيميائية والان تصنف الهند من بين الدول الصناعية ذات المستقبل ومن خلال استعراض تطور العمليات الصناعية بالهند خلال عقود نهضتها نجد انها انفتحت على العالم بمجموعة صناعات مغذية لصناعات اكبر واعتمدت على انتاج السلسلة الاولى من احتياجات المصانع وطورت ادائها ودشنت الحكومة عدة مبادرات كان لهذه المبادرات اكبر الاثر فى النقلة النوعية للهند حيث اعتمدت اسلوب جديد فى البحث والتطوير حيث قامت الحكومة باعداد المصانع على هيئة مصانع قائدة (بيلت بلنت ) من خلال مجموعة من المبدعين فى مجالات الكيمياء والكيمياء الصناعية واعطت الفرصة للمستثمرين فى وضع مصاع عملاقة لكل تقنية تتوصل اليها مجموعات البحث والتطوير واصبح للهند الان على مدار العقدين الماضيين مخزون علمى وصناعى ترتكز علية فى جذب الاستثمارات حيث ان اكبر المعوقات لاى استثمارات وخصوصا الاستثمارات الضخمة للصناعات الكيميائية والبتروكيماويات وغيرها الا وهى المواد الخام الاساسية اذا نظرنا الان للسوق نجد انها تعتمد اعتمادا كليا على المنتجات المصنعة وذلك لعدة عوامل منها
- عدم توافر الخامات الاساسية لتصنيع منتج نهائى وبكدة لتصنيع منتج اذا يجب استيراد خاماته من الخارج كيف تتعامل الدول المصدرة للخامات تعطيك الخامات وايضا تغرق الاسواق بالمنتجات الجاهزة التى تقتل منتجك فى مهده فيلجئ المستثمر لاسيراد المنتج
- عندنا البحث العلمى فى وادى والصناعات بوادى تانى خالص حيث توجد فجوة بل توجد سنوات ضوئية بين البحث والصناعة مما اوجد مشكلة كبيرة هى ان الباحث الاكاديمى لايملك الخبرة العملية والتطبيقية التى تجعل المستثمر يثق به لتطوير منتجة او ايجاد منتج جديد اذا النتيجة ان المستثمر استحالة يمول البحث والتطوير فنجد المستثمر يشترى التقنية جاهزة من الخارج ولا يطورها ولا يطلع عليها احد لانة اشتراها بمبالغ
- واستحالة يلجاء الباحث من تلقاء نفسة لتطوير منتج او ايجاد منتج جديد بدون نفقات وطبعا بدون دعم من اى حهة لانة فى الاساس الباحث مش لاقى يأكل عندنا فتموت الطاقات والقدرات على الابداع
لذالك اقترح ايجاد ايكونة بحث وتطوير للصناعات الكيميائية ببلدنا تضم الخبرات الاكاديمية والخبرات العملية من الكيميائيين والمهندسين واساتذة الجامعات والغرض من الخلط بين هذه المجموعة الاكاديمية والعملية احداث فارق جديد بالسوق المصرى والعربى والافريقى وتوفير الاجهزة والمعدات لفريق العمل وان يتم اختيار فريق العمل بضوابط علمية وعملية ونفسية اى اختيار منهم الذين يعملون بروح الفريق ان يقتنع جميع من فى فريق العمل انهم تروس بمعدة واحدة بعيدا عن البيروقراطية والاقدمية والكلام الفاضى الموجود الان
وانا يتم البحث والتطبيق لجميع ابحاث ومشاريع هذه المجموعة او فريق العمل على ارض الواقع وان يتم تدشين مبادرة للجميع مبادرة ابنى مصنعك بعيدا عن الروتين الفاشل وان يكون هذا الفريق هو المرجعية العلمية لجميع المستثمرين الصغار منهم والكبار
هنا ستجد الثقة والمردود من المجموعة البحثية
فية كتير لازم نعملة بس للاسف مفيش منظومة سليمة موجودة تقدر الافراد تتحرك بها الموجود على الساحة الان عشوائيات حتى فى التفكير وتناول الموضوعات الاستعمار والحكومات المتخلفة دأبوا على ترسيخ البيروقراطية والروتين الفاشل وكرست له جميع مواردها دون العمل على ايجاد منظومة متكاملة تتحكم فى المنشأت ومنها الاخطاء الاتية
- فشل فى الية اختيار العمالة بمؤسسات الدولة يااما تورث او وساطة مما تسبب فى ترهل المؤسسات الحكومية دون اللجوء الى تفعيل الاكفاء والافضل للوظيفة
- فشل فى ادارة المؤسسات حيث النظام الموجود الان يكرس لفشل بعد فشل الا وهو حافظ على الكرسى والمنصب دة بتاعى كانها عزبة مع انك لو بدات فى تقييم اداء الموجود على الكرسى من خلال نتائج ادائة او نتائج اداء المنشاة هتجد الفشل بعينة اهم شئ ان الريس موجود
- السبب الرئيسى فى الفشل الادارة المركزية الموجودة ادارة الرجل الاوحد بجميع المنشات الحكومية مع ان باقى الموجودين بالعمل متواجدين وبيقبضوا بس للاسف بدون مهام وظيفية اتحدى اى شخص يكون بيعمل بالمؤسسات الحكومية من اول الوزير للغفير ان يكون يعرف حتى الوصف الوظيفى له؟؟ او هو اية الوصف الوظيفى او هى اية مهامة حتى العمال لا احد يعلم اى شئ كاننا فى كون عشوائى لذلك استحالة تحدد المسئول عن الاخطاء ديما هنرميها على الطرف الثالث ال اساسا مش موجود
- من المفترض الاعتماد على جميع اعضاء المنشأه كما يعمل الجسم البشرى تماما كل عضو له وظيفة ولا ممكن نجد فى يوم الاذن شغالة مكان اليد او القدم
- اى اعطاء كل فرد من افراد المنشأة مسئولية وظيفتة وما على العقل الا الادارة فقط للمسئولين اما عندنا المدير شغال كل حاجة ومحاذير لذالك لو غاب المدير باقى الاعضاء طيب لما المدير يجى بقى لتغيير الفكر بسهولة وبطريقة جذرية بسيطة جدا غير نظام الادارة من المركزية الى اللامركزية وحاسب كل مسئول
ولا حياة لمن تنادى
نتمى الرقى للجميع
تحياتى
كيميائى/ ياسر متولى عثمان الشافعى
sqf4sa@gmail.com
- عدم توافر الخامات الاساسية لتصنيع منتج نهائى وبكدة لتصنيع منتج اذا يجب استيراد خاماته من الخارج كيف تتعامل الدول المصدرة للخامات تعطيك الخامات وايضا تغرق الاسواق بالمنتجات الجاهزة التى تقتل منتجك فى مهده فيلجئ المستثمر لاسيراد المنتج
- عندنا البحث العلمى فى وادى والصناعات بوادى تانى خالص حيث توجد فجوة بل توجد سنوات ضوئية بين البحث والصناعة مما اوجد مشكلة كبيرة هى ان الباحث الاكاديمى لايملك الخبرة العملية والتطبيقية التى تجعل المستثمر يثق به لتطوير منتجة او ايجاد منتج جديد اذا النتيجة ان المستثمر استحالة يمول البحث والتطوير فنجد المستثمر يشترى التقنية جاهزة من الخارج ولا يطورها ولا يطلع عليها احد لانة اشتراها بمبالغ
- واستحالة يلجاء الباحث من تلقاء نفسة لتطوير منتج او ايجاد منتج جديد بدون نفقات وطبعا بدون دعم من اى حهة لانة فى الاساس الباحث مش لاقى يأكل عندنا فتموت الطاقات والقدرات على الابداع
لذالك اقترح ايجاد ايكونة بحث وتطوير للصناعات الكيميائية ببلدنا تضم الخبرات الاكاديمية والخبرات العملية من الكيميائيين والمهندسين واساتذة الجامعات والغرض من الخلط بين هذه المجموعة الاكاديمية والعملية احداث فارق جديد بالسوق المصرى والعربى والافريقى وتوفير الاجهزة والمعدات لفريق العمل وان يتم اختيار فريق العمل بضوابط علمية وعملية ونفسية اى اختيار منهم الذين يعملون بروح الفريق ان يقتنع جميع من فى فريق العمل انهم تروس بمعدة واحدة بعيدا عن البيروقراطية والاقدمية والكلام الفاضى الموجود الان
وانا يتم البحث والتطبيق لجميع ابحاث ومشاريع هذه المجموعة او فريق العمل على ارض الواقع وان يتم تدشين مبادرة للجميع مبادرة ابنى مصنعك بعيدا عن الروتين الفاشل وان يكون هذا الفريق هو المرجعية العلمية لجميع المستثمرين الصغار منهم والكبار
هنا ستجد الثقة والمردود من المجموعة البحثية
فية كتير لازم نعملة بس للاسف مفيش منظومة سليمة موجودة تقدر الافراد تتحرك بها الموجود على الساحة الان عشوائيات حتى فى التفكير وتناول الموضوعات الاستعمار والحكومات المتخلفة دأبوا على ترسيخ البيروقراطية والروتين الفاشل وكرست له جميع مواردها دون العمل على ايجاد منظومة متكاملة تتحكم فى المنشأت ومنها الاخطاء الاتية
- فشل فى الية اختيار العمالة بمؤسسات الدولة يااما تورث او وساطة مما تسبب فى ترهل المؤسسات الحكومية دون اللجوء الى تفعيل الاكفاء والافضل للوظيفة
- فشل فى ادارة المؤسسات حيث النظام الموجود الان يكرس لفشل بعد فشل الا وهو حافظ على الكرسى والمنصب دة بتاعى كانها عزبة مع انك لو بدات فى تقييم اداء الموجود على الكرسى من خلال نتائج ادائة او نتائج اداء المنشاة هتجد الفشل بعينة اهم شئ ان الريس موجود
- السبب الرئيسى فى الفشل الادارة المركزية الموجودة ادارة الرجل الاوحد بجميع المنشات الحكومية مع ان باقى الموجودين بالعمل متواجدين وبيقبضوا بس للاسف بدون مهام وظيفية اتحدى اى شخص يكون بيعمل بالمؤسسات الحكومية من اول الوزير للغفير ان يكون يعرف حتى الوصف الوظيفى له؟؟ او هو اية الوصف الوظيفى او هى اية مهامة حتى العمال لا احد يعلم اى شئ كاننا فى كون عشوائى لذلك استحالة تحدد المسئول عن الاخطاء ديما هنرميها على الطرف الثالث ال اساسا مش موجود
- من المفترض الاعتماد على جميع اعضاء المنشأه كما يعمل الجسم البشرى تماما كل عضو له وظيفة ولا ممكن نجد فى يوم الاذن شغالة مكان اليد او القدم
- اى اعطاء كل فرد من افراد المنشأة مسئولية وظيفتة وما على العقل الا الادارة فقط للمسئولين اما عندنا المدير شغال كل حاجة ومحاذير لذالك لو غاب المدير باقى الاعضاء طيب لما المدير يجى بقى لتغيير الفكر بسهولة وبطريقة جذرية بسيطة جدا غير نظام الادارة من المركزية الى اللامركزية وحاسب كل مسئول
ولا حياة لمن تنادى
نتمى الرقى للجميع
تحياتى
كيميائى/ ياسر متولى عثمان الشافعى
sqf4sa@gmail.com